عبدالله علي صبري
ما إن أسدل الستار على مؤتمر الحوار الوطني في يناير 2014م، حتى تأكدت ملامح الأزمة السياسية التي استمرت في التصاعد بالتوازي مع الحرب المستعرة على صعدة، والتنكر لمخرجات الحوار المتوافق عليها، وفرض رؤية جديدة لتقسيم الدولة إلى ستة أقاليم دون اعتبار لرأي القوى والمكونات
اقراء المزيد